أعظم الأيام :
– عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ قَالَ:
«خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الْجُمُعَةِ..
فِيهِ خُلِقَ آدَم ُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الْجَنَّة َ، وَفِيهِ أُخْرِجَ مِنْهَا..
وَلَا تَقُومُ السَّاعَةُ إِلَّا فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ»
رواه مسلم
فينبغي تعظيم هذا اليوم والاهتمام به وتمييزه عن غيره والاجتهاد بالعبادة فيه
وفيه ساعة لا يوافقها رجل مسلم يدعو الله إلا استجاب الله له أرجح ما قيل فيها أنها آخر ساعة قبل الغروب